مدته نص ساعة.. تسريب فيديو الفنانه رحمه محسن مع زوجها كامل بدون للكبار فقط

مدته نص ساعة.. تسريب فيديو الفنانه رحمه محسن مع زوجها كامل بدون للكبار فقط
فيديو الفنانه رحمه محسن مع زوجها

فيديو رحمة محسن المسرب وزوجها أصبح الشغل الشاغل للكثيرين بعد أن تحولت القصة المتشابكة بين الفنانة الشهيرة وطليقها إلى موضوع مثير للجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، القصة بدأت كخلاف شخصي وانتهت بقضية رأي عام، بعدما خرجت تفاصيل الخلافات الزوجية من الحدود الخاصة إلى العالم الرقمي، لتضع الطرفين تحت الأضواء ومعرضين لردود أفعال الجمهور

البداية السرية لزواج رحمة محسن وزوجها

في عام 2023، تم الإعلان عن ارتباط رحمة محسن برجل أعمال مصري يعمل في قطاع التطوير العقاري، لكن المفاجأة كانت أن الزواج تم بعقد عرفي في القاهرة وسط دائرة ضيقة وبعيدًا عن الإعلام، وكانت السرية شرطًا رئيسيًا من جانب الزوج بحسب مقربين منه، ومع أن الفنانة التزمت بهذه السرية لفترة، إلا أن تصاعد الخلافات جاء بعدها مباشرة، إذ طالبت بإعلان زواجها وتحويله لرسمي، وهو ما رفضه الزوج لتبدأ المشاكل بالظهور بينهما لمواجهة هذه العقبة، لم تدم العلاقة طويلًا، وسرعان ما حدث الطلاق بعد أشهر قليلة فقط من الزواج، وهنا دخلت الخلافات منعطفًا أخطر، إذ بدأت التهديدات المتبادلة بالتصعيد مع ظهور فيديو رحمة محسن وزوجها وما صاحبه من أحاديث كثيرة على المنصات الرقمية

فيديو الفنانه رحمه محسن مع زوجها
فيديو الفنانه رحمه محسن مع زوجها

فيديو رحمة محسن وزوجها كامل للكبار فقط

طبقا لرواية الفنانة ومحاميها، فقد اكتشفت بعد الطلاق أن طليقها يحتفظ بمقاطع مصورة لهما تم تصويرها دون علمها خلال فترة الزواج، وقام باستغلال هذه المواد لمساومتها على مبلغ مالي قدره 3 ملايين جنيه مقابل عدم نشر الفيديو أو تسريبه لأي طرف ثالث، موقف أكدته شقيقتها طاهرة محسن،

 

والتي دعمت الرواية علنًا وأوضحت أن المقاطع كانت بحوزة الزوج وحده الفنانة لجأت للقانون وقدمت بلاغًا رسميا للنائب العام بخصوص الابتزاز، وأشارت في إحدى تصريحاتها إلى الضرر النفسي الشديد الذي لحق بها نتيجة الموقف الصعب هذا، حيث لم تكتفِ بإجراءات التقاضي بل ظهرت في الإعلام لتشرح ما تتعرض له من تهديدات وضغوط نفسية

  • بلاغ رسمي قُدم للنائب العام ضد الزوج بتهمة الابتزاز
  • شهادة العائلة أكدت استغلال المقاطع المصورة
  • المطالبة بمبلغ مالي ضخم مقابل عدم النشر
  • معاناة نفسية للفنانة بفعل الضغوط

وقد أصبح فيديو رحمة محسن وزوجها محور نقاش بين رواد مواقع التواصل، وتم تداوله على نطاق واسع وساعد في تصعيد الموضوع بسرعة ليصبح قضية رأي عام

رواية الزوج وتداعيات الأزمة

على الجهة المقابلة، خرج الزوج عن صمته ليكشف عن روايته المناقضة، حيث ادعى أن الفنانة صدرت بحقها أحكام قضائية في قضايا إيصالات أمانة وخيانة الأمانة، موضحًا أنها حاولت العودة إليه مؤخرًا بل وطلبت منه إعادة نشر صورهما معًا على حساباته الرسمية، لكنه رفض ذلك بشدة، هذه الرواية ساهمت في تعقيد المشهد وخلقت جدلًا محتدمًا حول أبعاد القصة الحقيقية الحرب لم تبقَ لفظية، بل تحولت إلى معارك قانونية متعددة بعد أن تم فتح أكثر من بلاغ متبادل بين الطرفين، أحدها من محامي الفنانة يتهم الزوج بالابتزاز وانتهاك الخصوصية، بينما وصل التصعيد إلى بلاغ ضد رحمة محسن نفسها يتهمها بنشر محتوى خادش والتحريض على الفسق، مما وضع الجميع أمام مسارات قانونية وإجراءات صارمة وفقا للقوانين المصرية

الجهة التطور/التفصيل
محامي الفنانة بلاغ بالابتزاز والتهديد وانتهاك الخصوصية
محامي الزوج بلاغ بالتحريض على الفسق ونشر محتوى خادش
نقابة المهن الموسيقية الوساطة والدعم للفنانة كعضوة بالنقابة

منصة القضاء لم تكن وحدها مسرح الأزمة، فعلب الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي كان لها دور ضخم في تصعيد الحملة وتضخيم واقعة فيديو رحمة محسن وزوجها

 مسيرتها الفنية والاجتماعية

في ظل هذه الأزمة التي امتدت على أكثر من جبهة، وجدت رحمة محسن نفسها تحت ضغط كبير من الرأي العام والإعلام، كانت الفنانة تستعد حينها لدخول عالم التمثيل بتجربتها الأولى مع أحمد العوضي في مسلسل «علي كلاي»، إلا أن وصمة القضية شغلت الجمهور وغطت على إنجازاتها، فيما تدخلت نقابة المهن الموسيقية لاحتواء الموقف وتقديم الدعم النفسي والقانوني لها كعضوة في النقابة انتشار فيديو رحمة محسن وزوجها يعكس مدى التشابك بين الحياة الشخصية والفنية لمشاهير السوشيال ميديا

هذه الأيام، ويبرز تحديات الخصوصية في عصر الإعلام الرقمي، فكل التفاصيل مهما كانت سرية قد تجد طريقها إلى الجمهور في أي لحظة القضية ازدادت تعقيدًا بعد تبادل الاتهامات بالابتزاز من جهة وبنشر محتوى خادش من جهة مضادة، فصارت تداعيات فيديو رحمة محسن وزوجها المستمرة تؤثر بشكل ملحوظ على صورتها أمام الجمهور وتضع الجميع في ترقب مستمر لأي تطور جديد في القصة