«قبل ماترميها جبتلك الحل» … طريقة جهنمبة لتصليح السوستة المكسورة في الملابس.. هتقول ياريتني كنت عرفتها من زمان


بين طيات القماش وخيوط الزمان، تنبض الملابس بأنفاسها الخفية، كأنها كائنات صغيرة تهمس بأسرارها لكل من يلمسها، كل زر يحمل ذكرى، وكل سوستة تحكي لحظة فرح أو هدوء،



تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *