شوف الجديد.. فيديو  هدير عبد الرازق الجديد مع طليقها كامل تليجرام 

هدير عبد الرازق تصدرت المشهد من جديد بعد صدور قرار جديد يخص طليقها البلوجر أوتاكا، حيث أعلنت جهات التحقيق استمرار حبس أوتاكا خمسة عشر يومًا إضافيًا على ذمة التحقيقات في القضية المتداولة بشأن اتهامه بنشر فيديوهات تحتوي على مشاهد وألفاظ خادشة للحياء، إلى جانب حيازة مواد مخدرة بقصد الاتجار وتحقيق مكاسب مالية غير مشروعة.

فيديو هدير عبد الرازق على

تسببت شهرة هدير عبد الرازق على مواقع التواصل في أن يحظى خبر القبض على طليقها أوتاكا بضجة ضخمة، فقد كشفت التحقيقات أن أوتاكا استغل منصاته الإلكترونية لنشر مقاطع تتعارض مع القيم الاجتماعية والأخلاقية، واعترف بشكل صريح أنه كان يسعى لتحقيق نسب مشاهدة مرتفعة للحصول على عائدات مالية كبيرة، كما بيّن أنه لجأ لتصوير هذه المقاطع داخل شقته بمدينة الشروق بالقاهرة، ليحتل بذلك عناوين الصحف ومحركات البحث، ويربط الجميع القضية باسم هدير عبد الرازق باستمرار.

تفاصيل حبس البلوجر أوتاكا طليق هدير عبد الرازق

بحسب ما أوضحته مصادر التحقيق، أقر أوتاكا خلال استجوابه بامتلاكه لمواد مخدرة من “الكوكايين” بهدف الترويج والاتجار بجانب الحشيش، وجرى ضبطه متلبسًا أثناء حمله لتلك الكميات، حيث شكل هذا الأمر نقطة تحول في سير القضية وربطه مباشرة باسم هدير عبد الرازق باعتبارها طليقته، خاصة مع تصاعد البلاغات التي وُجهت ضده بسبب محتواه الذي تخطى حدود الآداب العامة بصورة واضحة، وبهذا أصبح معروفًا أن بعض صناع المحتوى قد يلجؤون لأساليب غير قانونية سعياً وراء الشهرة وسرعة الربح، وهو ما انعكس بشكل غير مباشر على سمعة هدير عبد الرازق.

شهادات وتحقيقات موسعة لقضية هدير عبد الرازق وطليقها

فتحت الأجهزة الأمنية بالقاهرة ملف التحقيقات بناءً على عدد كبير من الشكاوى الواردة حول نشر فيديوهات وصفت بأنها خادشة وتعكس خروجًا صارخًا عن قيم المجتمع، وتمت ملاحقة البلوجر أوتاكا وتوقيفه في نطاق قسم شرطة الشروق، وضبط بحوزته مواد مخدرة أكدت الاتهامات الموجهة إليه، وقام طليق هدير عبد الرازق بالاعتراف بشكل رسمي بكل التهم التي شملت الاتجار بالمخدرات وتسويق فيديوهات بهدف رفع نسب المشاهدة على صفحاته وجني الأرباح منها، وهذا ما رحبت به فئات كثيرة رأت أن مجرد الربط بين اسم هدير عبد الرازق وهذه الوقائع أحدث صدمة لدى جمهورها.

• نشر فيديوهات خادشة للحياء بهدف الربح المالي.
• حيازة وترويج مواد مخدرة (كوكايين وحشيش).
• تكرار البلاغات ضد المتهم بسبب المقاطع المخلة.
• ارتباط اسم هدير عبد الرازق بالمستجدات إعلاميًا.

وتجسد متابعة هذه القضية كيف أصبح بعض صناع المحتوى يثيرون جدلاً واسعًا باستغلال الأسماء المعروفة مثل هدير عبد الرازق لتعزيز حضورهم الإلكتروني، وهذا ما جعل التحقيقات تتخذ مسارًا علنيًا وتثير نقاشات عامة حول خطورة المحتوى المخالف.

مع استمرار تعليقات رواد مواقع التواصل حول الحادثة وتداولها المتكرر باسم هدير عبد الرازق، يتضح أن القضية أحدثت صدى واسع وأعادت إلى الواجهة النقاش حول تأثير منصات التواصل ومسؤولية صانعي المحتوى تجاه المجتمع، ويبقى الجميع في انتظار ما ستؤول إليه مجريات التحقيق خلال الفترة المقبلة.